ان نقطة الافتراق في الصراع بيننا وبين المستعمر عي أننا نرفض بتاتا منه تحت راية اسلامية , استعلاء بايماننا واعتزازا بكرامتنا الاسلامية ونريد أن ندير شؤوننا ونبني مستقبلنا ومصيرنا بعقولنا وأن نشئ ابناءنا وأحفادنا يايدينا, وارادتنا في ظل حضارة المسجد وحصون العقيدة وحمكة القرأن ,,,, وما دون ذلك ( فاجهاد حياتنا , ثم الشهاجة مثوانا ) وهذا المنتهى النصر ومعنى الحرية والاتقلال في مفهومنا الاسلامية
الجمعة، مارس 28، 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق