الجمعة، مايو 02، 2008

رثاء لقائد المجاهدين والمحنكين أبو الفضل نجم الدين عيرو

ماذا أقول يا سيدي ولسان حالي عاجز عن كتابة وعن كلام وفوق ذاك قلبي يخفق والعين تدمع لكن سيبقى صبري وسنمتضي درب الذي أنرتنا,دربنا درب السعادة, لا نقول فارقتنا بل أنت عايش بيننا وقد كنت فينا نعم الرجل ونعم القائد ونعم الرفيق وكنت رجلا بمعنى الكلمة , يا سيدي تعجز لغة الكلام لكن لأن أصف مثواك في التاريخ اقول في اشرف الفردوس يجمعنا,وصحائفك ستشهد التاريخ بأنك الليث الذي قددك هامة الكفر والصلبان يا فارساهزالأعادي في أرض الصومال,,,, يا عيرو: اقسم با الله أن دمك لن يذهب سدى أجلا أم عاجلا سنثأر لك في وقتها مناسب,, حسبي لك يا سيدي أن أقول هذه الكلمات متواضعه: يا موت مالك يا غريب شاني ,,, تلج البيوت بغير مستئذاني خذماتشا من هذه جثت التي ,,, أزرت بهذا العام فتاني كافرين بربهم ونبيهم من ,,, عابد صلباني والأوثاني أخذت منا عيرو وهو أفضل جيلنا ,,, وتركت الجمع البوم والغرباني اعني بهم أهل الضلالتي والهوى ,,, تابع الأحبار والرهباني أقصد من رئته العيوننا ,,, ممن عرفنا من بني الانساني

ليست هناك تعليقات: