إنها حماسة الأوغادين الذي أرهب العدو وزلزل الأرض من تحتهم، إنه الغيور على كل ذرة تراب من أرضه الطاهرة..
هذا الموطن الذي شهد ومازال يشهد له التاريخ إنجازاته العظيمة في ميادين البطولة والذود عن تراب الوطن في مختلف العصور وعلى مر الأزمنة..
أوغادين الذي لم يرهبه عدو ولم تثنِه أية صعوبات عن تحقيق هدفه الأسمى في تحرير ترابه الطاهر وتقطيع كل أرجل دخيلة دنست هذه الأرض المقدسة أرض الشهداء والأولياء والطاهرين والمجاهدين.
إننا عندما نتكلم عن الجهاد فإننا نعني الأوغادين الحر في سائر الأرض بسواعد الأبطال أصحاب الغيرة والنخوة والشهامة الذين زرعوا الرعب والخوف في نفوس العدو وأرهبوه بإيمانهم وصبرهم وعزيمتهم التي لايتميز بها سوى الأوغادبن العربي الشريف الحر، فبورك الأوغادين والأوغادينـيين.
حبك يا بلادي ماهو مثل البشر ,,حبك وسام له الفحر
حبي لك أنت بالمختصر ,,, يعجز عن ادراكه البشر
( ابن الأوغادين )
الاثنين، سبتمبر 22، 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق